يقظة دنيا وأخرى في الكرى
ويل هذا القلب من صرفهما
لا الكرى أمن ولا السهد حمى
الردى - إن كان لا منجى - الردى
إنه للنفس غوث ونجا
إن للأحلام أما طرقت
نفسا مرا ودمعا ولظى
كم غدا الخاطر في يقظته
حاملا منها كأجبال الصفا
كم غدونا نشتكي من بعدها
Shafi da ba'a sani ba