164

ي وعيشا قضيته كان رغدا

بين نور الربيع والنرجس الغ

ض وبحر يروع جزرا ومدا

ومدام لم نقذها بمزاج

ونديم يسبيك لعبا وجدا

ما حننا إلا إليها ولا ها

ج سواها لنا ادكارا ووجدا

إن تعد أغتفر لدهري ما فا

ت وإلا فقد ترى الحر جلدا

حلم اليقظة

Shafi da ba'a sani ba