بالغدر في جده وفي لعبه
إن يصغ للشوق بعد ذاك فقد
أسرف في كبره وفي غضبه
وكيف يرجو البقاء من رجل
لم يبق من وصلة إلى سببه
إن مر لم يكترث لخطرته
أو قال لم يلتفت إلى خطبه
قد قل من يصدق الوداد فما
أحس من ودهم سوى كذبه
أعطشني الناس بعد أن «رويوا»
Shafi da ba'a sani ba