حتى وصلت إليك يابدر العلى
جعلت رجاءك حاديا من خلفها
وضياء وجهك هاديا ودليلا
62
إني جدير بالنجاح لأنني
أملت للأمر الجليل جليلا
63
لا زال فعلك بالمقال مرصعا
أبدا وعرضك بالعفاف صقيلا
64
ما غردت ورق الحمائم في ذرى
فنن الأراكة بكرة وأصيلا
البحر : - 1
Shafi 169