64

تتشظى عنه الضراء ، فما تث

بت أغماره ولا صيده

72

فنهى سبحة اليقين ، وما لا

قى عطاف ، والموت محترده

73

إذ أقادته عادة كان يرجو

ها ، فوافى المنون ترتصده

74

وغدا الثور يعسف البيد ، لا يك

تن من جريه ، ويجتهده

75

فذاك شبهت ناقتي ، غير ما

ضمت قتود الحاذين أو عقده

76

Shafi 64