أشرت لكاع ، وكان عادتها
دق المشاش بناجذ جلد
البحر : بسيط تام 1
لمن سواقط صبيان منبذة ،
باتت تفحص في بطحاء أجياد
2
باتت تمخض ، ما كانت قوابلها
إلا الوحوش ، وإلا جنة الوادي
3
فيهم صبي له أم لها نسب ،
في ذروة من ذرى الأحساب ، أياد
4
تقول وهنا ، وقد جد المخاض بها :
يا ليتني كنت أرعى الشول للغادي
5
قد غادروه لحر الوجه منعفرا ،
وخالها وأبوها سيد النادي
البحر : طويل 1
Shafi 96