مات مثل الورد في أسنانه
وكزغب الطير لما تنتشر
ناشئات الريش في جثمانه
وكغضن من غصون البان في
جنة العمر وفي رضوانه
ساهم الوجه عليه صفرة
من هشيم النبت أو حوذانه
عصف الموت به في دوحه
كيف ينجو البان من أحيانه •••
ليس بدعا أن يواسيني قري
Shafi da ba'a sani ba