ثم ولى إلى الكنيسة وجها
واستجار الفتى بعيسى وآله
رده سادن الكنيسة ركلا
ليت من رده استحى من جلاله!
ما على الدير لو أقام نهارا
أو أطال الوقوف فوق احتماله
فمضى هائما على غير وجه
ليس يلوي على هدى في ضلاله
وإذا بي أرى فتى أريحيا
هزه النبل لا يضن بماله
Shafi da ba'a sani ba