139

على الخد والنيران بين الأضالع؟

وبأس وآلام ووجد ولوعة

وشوق إلى وجه الحبيب المخادع؟

لقد كان لي فيمن أحب مطامع

فأخمد مجدي نار تلك المطامع

ولكنني ما زلت أعبد حسنها

وأذكره إن مر سرب السواجع

تلفعت ثوب الليل والليل صامت

فما راعني هوج الرياح الزعازع

ولا هالني دمع السحاب وقد سقى

Shafi da ba'a sani ba