مجالك ان ق عن عاتم
بعنطقه لا تضر كيده
ودونك من خصره غوره
ودونك من ردفه نجده
مليج من الترك ذو مقلة
كمثل الذي أودعت غمده
سياج العذار بيستانه
من الوجه با حسن ما مده
ليمنع في صدغه أسه
ويحمي في خده ورده
متي حد في جفنه مرهفا
تجاوز بي في الهوى حوه
فا أنا وحدى له عاشق
بل قد تمشقته وحده
وكم قد عددنا محبا له
تفاني غرامي وما عده
وكم ظل في خده خاله
فآنس من ناره رشده
ومثلى فى الحب ما قبله
محب وفى المشق ما بعده
إلى كم اكابد فيك العنا
ويبذل في الاسي جهده
فلا أصلح اقله شان الرقي
ب فقد صار تفريقنا وكده
Shafi 99