ثم بنى من الغصوب دارا ،
عنهما فضلا بما في مصرفي
74
فكيف من طول في القراة
كنت لا كنت بهم صبا يرى
جتى إاذا قام إلى الحفيره ،
76
ما زال حينا يخدع السودانا ،
والقبة العلياء والأترجه
77
وأوقدوه بثفال اللبن
جئ مينا وانج من بدعة جي
78
ونصبوه قائما يدعو لهم ،
79
أبادهم حتفا ، وقتلا هكذا
أحمد ، ذا الشفاعة المرجوه
80
لست أنسى بالثنايا قولها
ويزجر الناس ، إذا تكلما ،
82
Shafi 8