ويزجر العافي والمسلما
من رشادي وكذاك العشق غي
32
فأصبحوا كأنهم ما كانوا ،
أو قعدوا ، فإنه لا يقعد
33
أولم ينه النهى عن عذله
زاويا وجه قبول النصح زي
34
وماله ، وقوله ، وفعله
ضل كم يهذي ولا أصغي لغي
35
ولما يعذل عن لمياء طو
ع هوى في العذل أعصى من عصى
36
لومه صبا لدى الحجر صبا
ذابت الروح اشتياقا فهي بع
فكيف يحيا مثله ويبقى
وما هدا حتى رأى الأمانا
40
وتاجر ذي جوهر ومال ،
Shafi 4