332

============================================================

ديوان المؤيد ه حعلت شاهنشاهنا المعظما من نائبات الدهر لى تمعتصما يا كاليجار قالاله جار وف ذراه وحماه داده كمام الكرام الكاتبون جنده المزبان والزمان عبده حقا كما ولاؤهم عتاده 47 والمصطفى وآله هماد اي ا مالكا مطهر الاخلاق مشتهرا بالفخر فى الاقاق انظر فأنت صادق الفراس يا غاية السؤدد والتفاس ملا ترانى فيك إلا غاليبا يفقرط فى حبك لا مواليا فا لحقى عندكم يضيع وما لقولى صار ليس يسمع كيما يطول نحوه باعز الاذى اخادم مثلى بضاع هذا جف فى طول المدى اجحاف 4 لقد نبا بى مقعدى ارجافا اا علا فليم موى مكانه من قائل يقول كيف شانه سلطانه لكفره إذ ظهرا وقائل پقسول قد تنكرا فعللوا قصته وأمرضوا 5 وقائل يقول قوم ما رضوا كل ربنا من حيث يهوى يشمت بعضهم بحو وبعضيثبت هذا الذى يلسعنى من خارج من ناصبى كاشح وخارجى ه واذ لى من داخل البيت ضنى يسشال عنى البعض بعضا ماجنى ياليت شعرى ما الذى منه بدر من خلل نفر عنه من نفر فا الذى قد قطع المعامل الميكن نحشن القبول قابله ه انى لفى آمثال هذا مرتبل جنى انى بالله ويسل يا مالك الآفاق عطفا عطفا تى به عنى الاعادى عطفا كنت أذنبت فأنت تعرف وليس ما لعرف عنه مصرف الم أقم عذرى فطبت نفسا إن كان ذنبى ما جرى (يبسا) خلال أيام لتنا بالعسكر فى المجلس الشاطى فوق المنظر وبابنه علامة قادكر والمثل المضروب بالاسكندر فلا تكن من واجب مغاضبا قلت ماجاوزت فيه واجبا

Shafi 332