============================================================
اقصيدة الثانية والستون وقال يخاطب الملك أبا كاليجار البويهى ت ويا رحيم يبدأ اللسان اسك يا الله يا رحمن يا عادلا فى جكمه ما أعدلك م ثيثنى بعده بالحمد لك 3 وبالصلاة دائما(1) على النبى مثلث الطهر الهمام العربى وخير خلوق على الارض مشى محمدد أشرف من ضمه حشا وبعده على البطين الانزع خجل أبى طالب السمينع زلزلة الساعة مولاى (على) ومن به للدين برهان جلى له لوثليت وساده ومن لونن الهدى ومنبع السعاد فصلا يزيل اللبس والتحويلا قضى من التوراة فى أهليها كما من الانجيل فى أهلي احشف عنهم عشوات التي صحف الزبور مترجما هن واستخلص المستور من مسطور ظقا يجلى صبحه كل غسق وبالقران الحق فى الناس تطق ن نوره لمما علاه أنور 12 كذاك(2) قال المرتضى والمنبر الا الذى فى القلب منه مرض من ذا على ما قاله يعترض رب(3) هم صفوة أوليايه صلى عليه وعلى أبنائه قوم هم لله فينا تم جاحدهم أفضل منه نع ) لم تثبت هذه القصيدة فى نسخ الديوان التى بين يدى وقد نقلتها عن نسختين خطبتين من السيرة الأيدية إحداهما رمزت إليها "ك" أى النسخة التى كتبت بلجرات . والثانية "د" أى تسخة الدكن (راجع كتاب سيرة المؤيد فى الدين داهى الدطة من مطبوعات دار الكاتب المصرى) ن (1) ك : بعده. (2) د :كذلك. (3) ك : ربهم .
Shafi 330