289

============================================================

القصيدة الرابعة والثلاثون ان سليمت نفسى فتلك إلى نمنى ابلئنها لطفا من الله تسلم وذاك لان القتل فى الله. مغنم8 وإن هلكت فازت فطوبى لها اذن(1) كفانى نفخرا أن أكون لاحمد وعترته طعم المتية أطعم است الذى بالعز جسمى مدرع ه ، وبفخر العلم رامى معم بيانا إذا المنطيق يالعىء ملجم21 است الذى أجلو الظلام يمقتولى وفى الملأ الاعلى مقام وموسم ولى منهم فوق السموات مسرح وأحيا ، وهم موتى النفوس ، وأنمم بنورهم أمشى ، وفى الظئكم الورى كمن هو حيوان أصم وايكم امن هو يهدى فى الحطوب ويقتدى اد به اوح بهم رئان ، والناس حومم قد نقموا منى الهداية والتت فهانوا وهانت إنها لى جهنم 7 وقد منعونى جنة يسكنونها ولو انما أمواجه لى تلطم انت الردى فى حب آل ع به نازلامن خشية وهو يسلم ايخشى الردى من ليس إلا إذا غدا وذلك دين لا محالة فييم0 ومن دينه حب النبى وآله ارجوم بها كل الشياطين ترج نجوم الدجى (2) بين الورى يقتدى بها يصلي عليهم دائمسا : ويسلم عليهم سلام من سلام مهيمن (1) ف : فطوبى إذنلها. (2) ل : دجى

Shafi 289