============================================================
ديوان المؤيد 15 والكاف والنون اللذان انتظما صفعر الاله منهما والتحما وعنهما يأثلف الودجود لمن مهو المشاهد المنوجود( أ يكونان من الموات وعنهما منابع الحياة هما عظيمان كجدثوا فى النظر وانستتخرجوا من لجية البحثر الدرر فواحذد قد قام للعيات البحر لومييزتم بخران وجوده وقف على التضمائر وواحدد قد قام للبصائر ومدرك الأبصار جنسمانى ر71) الآفكار دوحانى 21 فمبدرك ذاك تماونى، وذا آرضى لك تعتلوى ، وذا شقلى خاضه كلاما مغرق من من الردى حياض مورده مر إلا الذى تركب فى السفين مدرعا مدارع الكين قمم. وما للروح ثانى القشتم والغرق اثنان : فمتا لليجسم
وأوح تشتغرقه الافكار والجسمر تشتغرقه البحار س133 27 كلو يريد للبجاة مر كبا ناله قاز ، وإلا عطيا كذلك الهر كبه مركبان : سركبه للجمم والخجشمان جاوزا بالروح (4) هذا اللوحا ومرنكتب للرءوح ينجى الروخا
3 إلى فناء ظله الممدود دار تخلد فرحتتى تسعود اعظم به من عاصيم للسم لمت وعروق وثيقة لا تنفصم ولا ترى للظالمين راحما اذ لاترى من أم ربى عاصا 33 من فئة تخلقوا من حمق ن مركب ينجيهم يمن غرق غرقى وأمتواج ذوى التطام اصبحوا فى قعر بخر طامى لاتغترر يصحة الأبدان أاواحهم تتحقط فى النيران 1) سقط هذا البيت فيح. (2) ف : فدرك: (3) للروح :ل.
Shafi 214