ما يكن الفؤاد نحوك أم لا
أم ترى مريم تجلت لعيني
فأوحى جمالها لي قولا
يا رفيق الشباب إنك من عي
ني مكان السواد منها وأغلى
فهنيئا للبدر زف إلى الشم
س فحلت من قلبه حيث حلا
وقال:
مهاة أبت إلا انتقاما فلم ترى
لها هدفا تقضي عليه سوى قلبي
Shafi da ba'a sani ba