زينب (ضاحكة) :
أتعلم لماذا كنت أصنع ذلك؟ لأتمكن من مشاهدة وجهك كما أريد على مقربة منك وأنت مغمض العين.
كمال :
ما زلت طفلة يا زينب، هيا حدثيني عما كنت تريدينه الآن.
زينب :
أما قلت لك فيما بعد؟ (متنهدة)
أما الآن فأريد أمرا آخر.
كمال :
إذن حدثيني عن الرغبة الجديدة.
زينب (محدقة في وجهه) :
Shafi da ba'a sani ba