77

زينب (ضاحكة) :

أتعلم لماذا كنت أصنع ذلك؟ لأتمكن من مشاهدة وجهك كما أريد على مقربة منك وأنت مغمض العين.

كمال :

ما زلت طفلة يا زينب، هيا حدثيني عما كنت تريدينه الآن.

زينب :

أما قلت لك فيما بعد؟ (متنهدة)

أما الآن فأريد أمرا آخر.

كمال :

إذن حدثيني عن الرغبة الجديدة.

زينب (محدقة في وجهه) :

Shafi da ba'a sani ba