كانت الزلزلة العظمى العامة فهدمت مدينة منبج وتهدمت منها أماكن بحلب وغيرها واستمرت تتعاهدهم بحلب إلى بعد عيد الفطر
وفيها
قدم الصاحب مكين الدين إبراهيم بن قروينة من القاهرة على نظر الدواوين بالشام فى رمضان وصرف عنها الصاحب تاج الدين بن أمين الملك إلى طرابلس
وفى شوال
قدم الصاحب شمس الدين موسى بن التاج عبد الوهاب من مصر إلى حلب على نظر الدواوين بها
وفي مستهل ربيع الآخر
احترق سوق الصالحية من أوله إلى آخره
Shafi 236