121

Taskokin Aminci a cikin Manyan Mutanen da Suka Yi Kusa

ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى

أبى هريرة مثله خرجه ابن حرب الطائى والسلفى وأبو طاهر البالسى.
وعن عبد الله قال قال رسول الله ﷺ (هذان ابناى من أحبهما فقد أحبنى يعنى الحسن والحسين.
خرجه ابن السرى وصاحب الصفوة.
ذكر دعائه ﷺ للحسن بالرحمة عن أسامة بن زيد قال كان النبي ﷺ يأخذني فيقعدني على فخذه ويقعد الحسن على فخذه الاخرى ويقول اللهم انى أرحمهما فارحمهما.
خرجه أبو حاتم.
وعن محمد بن عبد الرحمن بن لبيبة مولى بنى هاشم ان النبي ﷺ رأى الحسن مقبلا فقال اللهم سلمه وسلم منه.
خرجه الدولابى.
ذكر ما جاء أنهما ريحانتاه من الدنيا عن ابن عمر وقد سئل عن المحرم يقتل الذباب فقال أهل العراق يسألونى
عن قتل الذباب وقد قتلوا ابن ابنة رسول الله ﷺ وقد قال رسول الله ﷺ (هما ريحانتاى من الدنيا) .
خرجه البخاري.
وعن عبد الرحمن ابن أبى نعيم أن رجلا من أهل العراق سأل ابن عمر عن دم البعوض فقال يسألونى عن دم البعوض وقد قتلوا ابن بنت رسول الله ﷺ وسمعت رسول الله ﷺ يقول الحسن والحسين هما ريحانتاى من الدنيا.
خرجه الترمذي وصححه.
وعن سعيد بن راشد قال جاء الحسن والحسين يسعيان إلى رسول الله ﷺ فأخذ أحدهما فضمه إلى إبطه وأخذ الآخر فضمه إلى إبطه الاخرى وقال هذان ريحانتاى من الدينا.
خرجه الترمذي وصححه.
وعن سعيد بن راشد قال جاء الحسن والحسين يسعيان إلى رسول الله ﷺ فأخذ أحدهما فضمه إلى إبطه ثم جاء الآخر فضمه إلى إبطه الاخرى وقال هذان ريحانتاى من الدنيا من أحبنى فليحبهما ثم قال الولد مجبنة مبخلة مجهلة.
خرجه ابن بنت منيع.
وعن خولة بنت حكيم أن النبي ﷺ خرج وهو محتضن أحد ابني ابنته وهو يقول إنكم لتجبنون وتبخلون وتجهلون وإنكم لمن ريحان الله عزوجل.
خرجه سعيد بن منصور في سننه.

1 / 124