============================================================
وارتنمع الصوت . فمضى ابو سليم إلى الرشيد . فضحك حتى امسك على بطنه . ثم قال : هذه والله عربدة لطيفة.
وهدا التوم . وامر لها وحباها . وحبا آباها وإخوتها واقطعها الزيتونة .
114) وقال فرج بن عسر بن فرج الرخجي دي محمد بن يحيى بن خالد . الرشيد بالله إلى منزله . وكان بخلا . فأنفق عليه ستة عشر ألف ألهي . وإنجارية البرامكة: دنانير ، اشارت عليه بان ينثر المسك على كل شيء في الدار ، حتى ريحان البستان . لئلا تقع يد الرشيد إلا على ي مطيب ، ولا يشم إلا طيبا ، بسبب الباصور الذي كان بالرشيد . قال فسحق له آربعة آلاف مثقال مسكا، وطيب به شده المواضع .
11(2) 115) ولما دخل(10 الرشيد بالله البصرة ، في سنة ست .6(3) وسبعين، ومة ، زار جعشر بن سليمان بن علىن ، وهو إذ ذاك واليها . فاحضر جعفر على مائدته كل حار وقار - (1) از خجي" . ولكن رجع صبح ازاتشي 1:2-1 وفه3 منوح اباد ص 291 (كما ذكره اليآستاذ محمد شغبع في حواشي فهنرس عتد الغربد عز المجلد الشن ص 172) .
(2) سكه الغزون (معطنع البدوز 2-59) بدون ذكر المعدر .
(3) عند الخزول : تسعيته" . (ولسكن عروت الرشبد توفي سنة ثرث وتسعين مثه) (4) زاد الغزون : "اضشمي" (راجم تاريخ الطبري سنة 193. طبع آو رب 740-3: لولاة البصرة زمن انرشيد) .
(4) عند الغزون : :يارد*
Shafi 97