============================================================
99 اليافى من الانسان بعد الموت . نفس سيدى محزومة فى حزمة الاحياء(4282) وهو اسم الارادة جعل عظماءه الى حكمه (1188)، يعنى بأرادته. ومثله : ولا يسلمه الى نفوس اعدائه (1165) ، يعنى لا تسلمه لارادتهم. ومثله ع ندى : ان طابت نفوسكم أن أدفع ميتتى (4388) ، يعنى ان كان هذا من غرضكم وبارادتكم. ومثله : لوان موسى وصموئيل وقفا امامى لما 2184) ، معناه لاارادة لى فيهم أى لا أريد توجهت نفسى الى هذا الشعب ا(2193) اليه تعالى هو بمعنى 1852) جاء منسوبا بقاءهم وكل ذكر النفس ،(1484) الارادة، كما تقدم لتا فى قوله : يعمل على وفق ما فى قلبى وفى نفسى معناه بارادنى وبغرضى. فبحسب هذا المعنى يكون شرح : فرف قلبه لمشقة ا1. (1196) اسرائا (2188) وكفت إرأدته عن إشقاء اسرائيل ، وهذا القول
م يترجمه يوناتان بن عزيائيل بوجه ، لانه اخذه يحسب المعنى الاول وجاءه (1192) من ذلك انفعال، فامتنع من شرحه. اما اذا أخذ من هذا المعنى الاخير ، فيكون الشرح بيتا جدا، لانه تقدم القول أن عنايته تعالى تخلت ع نهم حتى هلكوا ، واستغاثوا، ولم يغتهم. فلما بالغوا (2186) فى التوبة وعظم ذلهم واستولى العدوعليهم، رحمهم، وكفت إرادته عن استمرار شقائهم و ذلهم؛ فأعلمه انه غريب وتكون الباء فى قوله : بمشقة (2185) اسرائيل 11801) : ع(الملوك الاول 29/25] ، وهيته نفش ادف صروره بصرور هحيم : ت ج (1188) : ع (المزمور22/105] لا سور شريو بنفشو : ت ج المعنى الحرفى : ريط امراءه الى نفسه (1189) : 6(المزمور 3/40]، ال تتنهو ينفش [صريو: 3] او يييو : ت ج (1890): 16التكوين 8/23]، ام يش ات نفشكم لقبورات مى : تج (1892) : 6 رارميا41/10 ، ام يعمد مشه وشموال لفنى اين نفشى ال همم هزه : ت ج (1192) : 1 ، نقش :ت ، دبرنفش : ج(1103) مشوبا : ت ، مشوب:-(1498الملوك الاول35/2] : كا شر بليى وينفش يعسه :ت ج (1898) : ع(القضاة 16/10)، وتقصر نففو بعمل يسرال :ت (1106) : 1 ، الفسوق : ت ج(1892) وجاءه : ت، فجاءه: جن 14901) بالغوا :ت، بلغوا: ج (11989) بمشقة :1 ، بعمل :تج
Shafi 137