Dalailin Annabci
دلائل النبوة
Bincike
محمد محمد الحداد
Mai Buga Littafi
دار طيبة
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
1409 AH
Inda aka buga
الرياض
Nau'ikan
Tarihin Annabi
فَصْلٌ وَمِنْ عَلَامَاتِ نُبُوَّتِهِ ﷺ مَا رُوِيَ أَنَّهُمْ كَانُوا يَسْمَعُونَ تَسْبِيحَ الطَّعَامِ وَهُوَ يُؤْكَلُ وَمَا رُوِيَ أَنَّ
الْمَاءَ جُعِلَ يَنْبُعُ مِنْ بَيْنِ أَصَابِعِهِ
٥ - أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ يَحْيَى بن أَحْمد انبا عبد الصمد الْعَاصِمِيُّ أَنَا أَبُو الْعَبَاسِ الْبَجِيرِيُّ ثَنَا أَبُو حَفْصٍ الْبَجِيرِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ ثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ ثَنَا إِسْرَائِيلُ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَن عبد الله ﵁ قَالَ إِنَّكُمْ تَعُدُّونَ الْآيَاتِ عَذَابًا وَإِنَّا كُنَّا نَعُدُّهَا بَرَكَةً عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ لَقَدْ كُنَّا نَأْكُلُ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ الطَّعَامَ وَنَحْنُ نَسْمَعُ تَسْبِيحَ الطَّعَامِ قَالَ وَأُتِيَ النَّبِيُّ ﷺ بِإِنَاءٍ فَوَضَعَ يَدَيْهِ فِيهِ فَجَعَلَ الْمَاءَ يَنْبُعُ مِنْ بَيْنِ أَصَابِعِهِ قَالَ النَّبِيُّ ﷺ حَيَّ عَلَى الطَّهُورِ الْمُبَارَكِ وَالْبَرَكَةُ مِنَ السَّمَاءِ حَتَّى تَوَضَّأْنَا كُلُّنَا
٦ - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عبد الله الشَّاهِدُ أَنَا الْقَاضِي أَبُو بَكْرٍ أَحْمد بن مُحَمَّد بن عبد الرحمن ثَنَا عبد الله مُحَمَّدُ بْنُ مَنْدُوَيْهِ ثَنَا ابْنُ حَكِيمٍ ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَصْرٍ ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ثَنَا مِسْعَرٌ عَن عبد الجبار بْنِ وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ حَدَّثَنِي أَهْلِي عَنْ أَبِي قَالَ أُتِيَ النَّبِيِّ ﷺ بِدَلْوٍ مِنْ مَاءٍ فَشَرِبَ ثُمَّ مَجَّ فِي الدَلْوِ ثُمَّ صَبَّ فِي الْبِئْرِ فَفَاحَ فِيهَا رِيحُ الْمسك
فصل
٧ - أخبرنَا عبد الرزاق بن عبد الكريم فِي كِتَابِهِ أَنَا أَبُو طَاهِرٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَسُوحِيُّ أَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْمُهَنْدِسُ فِي كِتَابِهِ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ خَلَفٍ ثَنَا عبد الرحمن ابْن عبد الله عبد الحكم المقرىء ثَنَا عبد الرحمن بْنُ زِيَادِ بْنِ أَنْعُمٍ ثَنَا زِيَادُ بْنُ نُعَيْمٍ قَالَ سَمِعْتُ
1 / 33