============================================================
دلائل الخيرات وشوارق الأنوار قذ رجؤنا للأمور التي أب رذها في فؤادنا رمضاء وأتينا إليك أنضاء فقر حملتنا إلى الغنى أنضاء وانطوت في الصدور حاجة نفس ما لها عن ندا يديك انطواء فأغثنا يا من هو الغوث وآلفي* ث إذا أخهد الورى اللأواء والجواد الذي به تفرج الفم ةعنا وتكشف الحؤباء يا رحيما بالمؤمنين إذا ما ذهلت عن أبنائه الرحماء يا شفيعا في المذنبين إذا أش فق من خوف ذنبه البرهاء جذ لعاص وما سواي هو العا صي ولا كن تنكيري استخياء وتداركه بالعناية ما دا م له بالذمام منك ذماء أخرته الأغمال والمال عما قدم الصالحون والأغنياء
Shafi 159