Dacawat Kabir
الدعوات الكبير
Bincike
بدر بن عبد الله البدر
Mai Buga Littafi
غراس للنشر والتوزيع
Lambar Fassara
الأولى للنسخة الكاملة
Shekarar Bugawa
٢٠٠٩ م
Inda aka buga
الكويت
١٥٠ - أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بِشْرَانَ الْعَدْلُ، بِبَغْدَادَ، حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ سَلْمَانَ بْنِ الْحَسَنِ الْفَقِيهُ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ يَحْيَى بْنُ جَعْفَرِ بْنِ الزِّبْرِقَانِ قِرَاءَةً عَلَيْهِ، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ، أَخْبَرَنَا عَطَاءُ بْنُ السَّائِبِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ عَدَدَ مَا أَحْصَى عِلْمُهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «لَقَدْ» رَأَيْتُ الْمَلَائِكَةَ تُلْقِي بَعْضُهَا بَعْضًا أَيُّهُمْ يَسْبِقُ إِلَيْهَا فَيَكْتُبُهَا " فَقَالَ الْمَلَائِكَةُ: يَا رَبِّ، كَيْفَ نَكْتُبُهَا؟ قَالَ: فَقَالَ ﷿: اكْتُبُوهَا كَمَا قَالَ عَبْدِي "
١٥١ - أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْفَقِيهُ، مِنْ أَصْلِ كِتَابِهِ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ الْحَسَنِ الْقَطَّانُ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحَسَنِ الْهِلَالِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو جَابِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي جَعْفَرِ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُحَادَةَ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ الْعَيْزَارِ، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ، قَالَ: أَتَى عَلَيَّ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ وَأَنَا أُحَرِّكُ شَفَتَيَّ، فَقَالَ: «يَا أَبَا أُمَامَةَ، مَا تَصْنَعُ؟» قَالَ: قُلْتُ: أَذْكُرُ رَبِّي، قَالَ: «أَفَلَا أَدُلُّكَ عَلَى شَيْءٍ هُوَ أَفْضَلُ مِنْ ذِكْرِكَ اللَّيْلِ مَعَ النَّهَارِ، وَذِكْرِكَ النَّهَارَ مَعَ اللَّيْلِ؟» قَالَ: قُلْتُ: بَلَى، قَالَ: " قُلْ: سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ اللَّهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ، سُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ ⦗٢٢٢⦘، وَسُبْحَانَ اللَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَسُبْحَانَ اللَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ مِلْءَ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مِلْءَ مَا خَلَقَ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مِلْءَ مَا فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ عَدَدَ كُلَّ شَيْءٍ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، قُلْهُنَّ يَا أَبَا أُمَامَةَ وَعَلِّمْهُنَّ عَقِبَكَ؛ فَإِنَّهُنَّ أَفْضَلُ مِنْ ذِكْرِكَ اللَّيْلِ مَعَ النَّهَارِ، وَذِكْرِكَ النَّهَارَ مَعَ اللَّيْلِ "
1 / 221