============================================================
المومنن فدخلوا عليه فقال لهم سلبمان واشار بيده الى الكتاب وهو فى يد رجآه هذا كتاق وعهدى فاسعوا واطبعوا وبايعوا لمن سميت فيه فبايعوه رجلا رحلاء تم خرج رحاء بانكتاب مختوما لا بعلم احد من القوم من المسمى فيهء قال رحاه تم مات سليمان ول بعلم به احد سواى فارسلت الى صاحب الشرطة وفلت اجمع اهل امير المومنين فى مسجد دابف فلما اجتمعوا دخل علبيم رحاه تير صعد المنبر من غير ان يعلمهم ظال ان سلبمان قد مات ثي قال لهم بايعوا من سمى في اللتاب فقالوا قد بايعنا مرة ونبايع اخرى قال تعم فهايعوا تلنيةه فلما بايعوا قال رجاه فوموا الى صاحبكم فقد مات سليمان وفرأ الكتاب علبهم فلما انتهى الى ذكر عمر بن عبد العريز نادى هشام بن عبد الملك لا نبايعه ابذا فقال رجاه اذا اضرب والله عنقك قم بايع من قد بايعته مرتين فقام هشلم يجر رجليهء قال رحاء واخذت بضبعى عمر بن عبد العرير فاحلسته على المنبر وهو كاره لذلك فبليح الناس وبابعوه فلما فرغ من ببعته قال لرحاه عمر بن عبد العزيتر ذحتمون بغبر سين وكان عمر بن عبد العريرضه اشج ضربه حماروهو بمصر فلما رآه اخوه الاصبغ قال هذا والله اشجح بى امية الذى هلا الارض عدلا، وكتب عمر بن عبد العزيزر با صار البه فان بالحسن والايحاز تم وخه الى مسلمة وهو نازل على فسطنطنية يامره بالفقول منها من معه ووحه البه خبل وانرال عظيمة لانه كان فد اصاب المسلمين مجاعة فقواه بذلك، وعزل يزيد بن والانحار ملين ( سليان النشهه (3 رجد رجل .لمم (ه
Shafi 45