Cunwan Zaman
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Nau'ikan
- 2- أحمد بن إبراهيم بن محمد بن عمر بن عبد العزيز بن محمد بن أحمد هبة الذه ، الشهير بابن العديم ، قاضي القضاة جمال الدين بن قاضى
القضاة ناصر الدين بن قاضى القضاة كمال الدين العقبلى - بالتصغير - الحلبى بن أبى جرادة الحنفى ولد سنة 64ما ، قأل شيخنا الحافط برهان الدين : أهو من بيت كبير مشهوزين بالرياسة ، وهو محافط على الصلوات والأذكار ، وله أنظار ببعض المدارس بحلب وتولى قضاءها ، وكان والده من قضاة السلف] . انتهى مات سنة 849 وأجاز شهاب الدين فىي استدعاتى ، وقرات جميع [عشرة الحدادة ، وهى فى جزء ضخم جدا بسماعه من أولها إلى أخر ترجمة أبى الفضائل الكاغدى ، ومن أول ترجمة صالح بن . . . إلى أخر الجزء على والده ، وإجازته منه لباقيه . أنا : وسمع على والده [اربعين ابن المجيراة ، وسمع ثلاثيات البخارى .
وجزء الجابرى والمنتفى من مسند الخارث بن أبى أسامة وجزء أبى الجهم ومشيخة ابن النجار بن الاصم بسماع والده لأربعين ابن المجير . وسمع والده على البدر محمد بن على بن أبى سالم بن إسماعيل الحلبى مسلسلات الشيمى ، أنا وسمع على الكمال محمد بن حبي الرابع غشر من مسند الحرت ، ومن لفعلت بإختلاف المعنيين] ، ومن كتاب الفضيح لتعلب إلى أخره ، وجميع الجزء الأول من الأمثال السائرة وأخره ، حدئنا إسماعيل ابن موسى ، أنا شريك عن أبى اسحق عن سعيد بن أبى عن على رضى الله عنه قال : بسم الله ، والحرب خدعة ، على نبيه أو قال : معلى لسان محمد اببلدانية ، والميعاد الأول من وجميع أربعين الحافط أبى طاهر السلفى البلدانية، والميعاد الأول من
الصمت لابن أبى الدنيا، والموطا رواية العتبى ، سوى من أوله إلى أخر الميعاد الثانى ، وأول المسفوع باب : [ ما جاء في خروج النساء للمسجد ، وسوى المجلس العاشر وأوله : آباب نفقة الأمة إذا طلقت وهى حامل ، وأول الحادى عشر : باب اللفظة ، وسوى من أول الثانى عشر وأوله : {باب الشروط فى الرقيق] إلى أخر الكتاب وسمع على الشرف أبى بكر بن [محمد( بن يوسف] الحرأنى كتاب العلم لابىي خيثمة ، والمنتقى من مسند الحارث بن أبى أسامة ، ومسلسلات الشيمى السنبعة بشرطها ، أنا يكتاب العلم ، وسمع على البرهان أبراهيم بن صديق ، الرسام أبوه ، الدمشقى . [باب وقت العصرة وأخره [باب : يبدى ضبعيه : من صحبح البخارى المجلس وأوله [ويجافى في السجودا ، والثالت والثلاثة وأوله [باب كلام الرب مع جبريل]، ، وأخره [أخر الصحيح بسماعه لجميع الصحيح على أبى العباس أحمد بن أبى طالب بن أبى النعم ، الحجارة .
- 3 - أحمد بن إبراهيم بن محمد بن محمد بن محمد بن عمر ، شهاب
الذين بن برهان الدين بن فلاح إبفاء ومهملة مخففا] النابلسي الحنبلى ثم الشافعى . ولد فى عاشر رجب سنة إحدى عشرة وثمانمائة بنابلس ، وقرا بها الفرأن حنبليا على مذهب أبيه ، وحفظ كتبا فى مذهب أحمد ، تم اتصل بالقاضى بهاء الدين بن حجى قاضي القضاة وناظر الجيش بدمشق والقاضى كمال الدين البارزى كاتب السير بالقاهرة ودمشق ، واختص بهما ، فأمراه بالتخول شافعيا ففعل ، وتفقه بالشيخ عبد الوهاب الحريرى ، وسمع الحديت من الشمس أبن ناصر الدين والشيخ عبد الرحمن أبى شعر واشتغل بالنحو على الشيخ علاء الدين القابونى بدمشق والشيخ يحيى السيرامى لما قدم عليهم نابلس ، وتظم الشعركشيرا ، غير أنه لا يرتضى ما يقع له منه ، وتردد إلى ذمشق وشكنها ثم إلى القاهرة وسكنها مع هؤلاء الآكابر وهو حلو الكلام ، سريع الجواب ، حلو النادرة ، نزه المحاضرة أنشدنى يوم الأربعاء عاشر شعبان سنة اتنتين وخمسين وثمانمائة قال اقترح القاضى بهاء الدين بن حجى على وعلى الجمال يوسف الباعونى أن نضمن قول الشاعر لفوالله ما أذرى البيت الأتي فقلت ، وهو أول ما نظمت ، أراك إذا ما مست يوما على الربى تحن لك الورقا ، ويبدو نحيبها
فوالله ما أذرى أأنت كما أرى؟ أم العين مزهو إليها حبيبهاء وقال الجمال الباعونى أراك حبيب القلب تزهو لناظرى وأن مرضت نفسى فأنت طبيبها فوالله ما أدرى . . . البيت .
وحدثنى الشهاب [ أحمد بن إبراهيم بن محمد بن فلاح صاحب الترجمة] قال : حدثنى والذى برهان الدين ، قال حدثنى الشيخ القدوة عبد الملك بن القدوة أبى بكر ، الموصلى الأصل ، نزيل بيت المقدس ، قال : قال رأيت فم ترجمة وزير لصاحب الموصل سماه [ولكن نسيه الشهاب] أنه تعاهد هو وصاحب الموصل أنه من مات منهما حمل إلى مكة المشرفة وطيف به أسبوعا حول البيت الشريف ثم يرد إلى المدينة الشريفة فيدفن فىي رباط جمال الدين قلت . هو جمال الدين محمد بن على بن منصور الاصفهانى المعروف بالجواد ، وهو الوزير المذكور ، ورباط [ جمال الدين الذى] أنشأوه وهو أقرب رباط هناك إلى القبر الشريف ، وهو الذى في ركن المسجد القبلى ، و[طلب أن] يكتب على بات الرباط إثلائة رابعهم كلبهم فمات الوزير وفعل ذلك .
قال الشيخ عبد الملك [ بن أبى بكر] [فلما فرات هذه الترجمة تاقت نفسى إلى أن أحج وأرى هذا المكتوب ، فبينا أنا نائم ليلة إذ رأيت أنى حججت ودخلت المدينة الشريفة وزريت قبر النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم لم تكن لى همة إلا الرباط لأرى تلك الكتابة ، فلما رأيتها إذا هى أربعة أسطر ، فجئت تأملتها فإذا هم ألى سادة قربهم ربهم رجوت أن يحصل لى قربهم فقلت اذ قربنى حبهم
ثلائة ، رابعهم كلبهم .
Shafi da ba'a sani ba