Cunwan Zaman
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Nau'ikan
به أسرى المهيمن جنخ ليل إلى أن صارللمولى نجيا واسمعه الخطاب بقير شك خطابا بينا سهلا جليا وقال له : رفعت الأمر فارجع قرير العين مبعوئا نبيا وكذلك أنشدناها جميعا ، وسمعنا نسخت بحبى أية العشق من كلى فلا أحذ يقوى لقولى ولا فعلى وحاولت أمرا لا يقاس بمثه أذا صمم الواشون عمدا على قتلى فأهل الهوي جندى ، وحكمى على الكل وكل فتى يهوى فانى إمامه ودهر كموفى قبضتى زمامه وجمر الرضا مازال عنى ختامه اذا عدل الواشى وزاد كلامه فإنى برى من فتى سامع العدل وأنشدنا كذلك ، وسمعناه ، مكانك من قلبى وعينى كلاهما مكان السويدا من فؤادى وأقرب وذكرك في نفسى وإن شفها الظما ألذ من الماء الزلال وأعذب - 24- أحمد بن عبد الله بن أحمد بن عبدالله بن أحمد بن مجلى بالجيم واللام التقيلة المكسورة المرداوى المقدسى ثم الدمشفى الصالحى الحنبلى ، الملقب جده بزعرور بفتح الزاى وسكون العين وضم الراءين المهملتين وبعد الواوراء مهملة ، نزيل الصالحية بقرب الروضة ولد سنة خمس وستين وسبعمائة ، ويعرف بابن عبدالله .
-25- أحمد بن عبدالله بن خلف الشيرازى إمام الشرابية ، سمع على الناصر ابن الفرات المجلس الاخير من الشفا لعياض فى التاريخ والمكان ، وابن عبد الوارت بقراءة الكلوتاتى - 26- أحمد بن عبدالله بن على بن محمد بن على بن عبدالله بن أبى الفتح بن هاشم بن إسماعيل بن إبراهيم بن نصر الله بن أحمد الكنانى ، العسقلان الأصل ، المصرى الحنبلى ، شهاب الدين بن الإمام العألم المسند المكثر جمال الدين الجندى بن قاضى القضاة علاء الدين ولد سنة ثمانمائة بالقاهرة ، وقرا الفرأن بها ولم يشتغل بالعلم ، وهو أحد الدلالين بسوق الكتب بالقاهرة فرأت عليه منتقى العلاتى من مشيخة الفخر بسماعه لجميع المشيخة بإجازة ابن عمته العلامة القاضى عز الدين أحمد بن إبراهيم المتقدم ، على والده جمال الجندى ، أنا العرضى ، أنا الفخر ، وجزء ابن لطيف بسماعه على فاطمة بنت التركمانى - 27 - أحمد بن عبدالله بن محمد بن إبراهيم بن لاجين ، أبو العباس الرشيدى ، شهاب الدين بن الشيخ المخدت جمال الدين بن شمس الدين المقرىى الشافعى ، أخو الخطيب شمس الدين الأتى ولد سنة سبعين وسبعمائة تقريبا ، وسمع المسلسل بالأولية من
القاضى مجد الدين إسماعيل بن إبراهيم بن محمد الكنانى الحنفى بقراءة والده بسماعه من الميدومى بسنده ، وسمع على العلامة التقى أبى الفتح محمد بن العلامة البهاء أحمد بن محمد بن حائم الشافعى إمام جامع أبن الرفعة جميع كتاب دلائل النبوة للبيهقى ، انا أبو المحاسن يوسف بن عمر بن الحسين الحسنى الحنفى الصوفى من أول الكتاب إلى قوله : باب سباق بدرا عن مغازى موسى بن عقبة ، ومن ثم إلى أخر الكتاب . والنجم أبو بكر بن يوسف بن عبد العظيم المنذرى الطحان ، عرف بابن الصناج ، قال أنبانا لأحق بن عبد المنعم الارتاحى ، أنبانا الحافظ المبارك بن على بن الحسين البغدادى المعروف بابن الطباخ ، أنبانا أبو الحسن عبيد الله بن محمد بن أحمد البيهفى . أنبانا جدى المؤلف . و[ سمع] جميع جزء الصغار وكتاب الإعلام بفضل النبي عليه الصلاة والسلام ركما فى ابن أبى التائب ، وجميع الأربعين التساعيات تخريج الحافط قطب الدين محمد بن عبد الكريم بن عبد النور بن منير الحلبى الحنفى الصوفى من مروياته لنفسه على العلامة التقى ابن حاتم بسماعه على المخرج القطب الحلبى فذكرها ، وجميع سنن الشافعى رواية المزنى على الزينى عبد الرحمن بن الشيخة ، وجميع مجلس الطاعة على الشمس الأذرعى -28- أحمد بن عبد اللطيف بن موسى بن عميرة بن موسى المخزومى اليبناوى إيضم التحتانية وسكون الموحدة بعدها نون المكى نزيل دمشق ، شهاب الدين المحدث الفاضل ، [ ولد فى ربيع الأول سنة سبع وثمانمائة بمكة
- 29 - أحمد بن عثمان بن محمدا بن إبراهيم بن عبدالله ، أبو الفتح شهاب الدين بن أبى عمر الشهير بابن الكلوتاتى المصرى الحنبلى، سمع .
جزءا من ابن الجهم على الجمال عبد الله بن على الباجى ، أنا أبو الحسن على بن محمد بن هرون التعلبى ، أنا ابن الليث بسنده ، سمع الكلوتاتى جميع الأربعين التساعيات للحافظ قطب الدين عبد الكريم بن عبد النور بن منير الحلبى على العلامة الحافط تفى الدين أبى الفتح محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد بن حائم خطيب جامع ابن الرفعة - بالقرافة - الشافعى بسماعه لجميعها على مخرجها الحافظ قطب الدين بسماعه من شيوخه كما ذكر ، وأول الخطبة « الحمد لله هدانا واجتبانا إلى الإسلام ، وجعلنا من حملة القرآن ، ومن رواة حديث رسوله عليه أفضل الصلاة والسلام وأول الأحاديث حديث أنس : لاعطس عند النبي رجلان ، فشمتا أو شمت أحدهما ، الحديث ، وأخرها حديث أبى أسيد الساعدى في دعاء للعباس وبنيه ، وتأمين أسكفة الباب وحوائط البيت ، وأخر الكلام بهذا الاعتبار ، وفى أثنائه الحديث الثاني والعشرون ، أخبرنا أبو بكر أيضا - يعنى قاضي القضاة أبا بكر محمد بن إبراهيم بن عبد الواحد المقدسى الحنبلى ، أنبانا أبو اليمن زيد بن الحسين الكندى ، أنبانا القاضى أبو بكر المارستانى ، أنبانا أبو الحسن على بن عيسى بن إبراهيم الباقلانى ، أنبانا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان ، حدتنا محمد بن يونس ، حدئنا عون بن عمارة ، حدئنا حميد عن أنس رضى الله عنه ، قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم .
الصائم بالخيار ما بينه وبين نصف النهار .
- 30 - أحمد بن عثمان بن محمد ، الشهاب البرلسى الأصل ، القاهرى المولد والمنشا ، الداعى بالمقام الذى يقال إن به قبر الليث بن سعد ولد سنة خمس وسبعين[ وسبعمائة ] تقريبا بالقاهرة . وقرا بها القرآن وصلى به ، وحفظ العمدة وقال إنه عرضها على السراج ابن الملقن وأكثرها على قاضى القضاة ابن جماعة وإبراهيم بن موسى الأنباسى والصدر الإبشيطى واشتغل بالفقه بعض اشتغال ، ثم انتقل إلى كوم الريش فسكن بها وخطب بجامعها عند قاضى القضاة تفى الدين الزبيرى مدة ، وخطب فى جامع عمرو بمصر وغيره ثم انتقل إلى القاهرة وأدب الأطفال ، ثم أقبل على الاشتغال فأخذ الفقه عن البرهان البيجورى والشمس الشطنوفى والعلامة البخارى وغيرهم ولازم الشمس العرافي إبالمعجمة وتشديد الراء في الفقه والفرائض ، قال وأجازلى وبحث في الحساب على الجمال الماردانى ، وأخذ النخوعن علامته الشمس الشطنوفى المقدم ، وعلامة العصر العز محمد بن جماعة وغيرهما ، والمعقولات عن العز بن جماعة ، وقاضى القضاة الشمس البساطى والعلاء البخارى وغيرهم ، و[ أخذ] علم الحديث عن قاضى القضاة ولى الذين أحمد بن العرافى بالمهملة والتخفيف
وتلى ببعض الروايات عن الشيخ فخر الدين إمام جامع الازهر والشيخ يعقوب والشمس الشطنوفى وغيرهم وجمع السنبع على الشمس الزرائيتى ، وسمع الحديت على الشيخ زين الدين العرافى والعلاء ابن أبى المجد الدمشقى ، قدم عليهم القاهرة باستدعاء بليغا السالمى والبرهان الشامى وغيرهم ، ولازم الاشتغال كثيرا لكنه كان سىء الفهم فاسد التصور وهذا الشيخ واظب خلفا من أتأبر العلماء خلفا بعد سلف لا يمل من ذلك ، فصار يستحضر شيئاكثيرا يذاكر به غير متقيد فىي أبحائه بمقام من المقامات ولا أسلوب من الأساليب ، بل يتنقل فيما يحفظ بحسب ما يؤديه إليه فكره بحيت سماه بعض الأدباء تذكرة وحج سنة تسع عشرة وثمانمائة ، قال فلما زرت قبر النبي رأيت على الحجرة الشريفة النبوية على ساكنها أفضل الصلاة والسلام مكتوبا هذين البيتين ما بعد طيبة ياحادى السرى أرب أنخ مطيك هذا القصد والأرب هذا الجناب الذى يحيا النزيل به ويذهب البؤس والالام والنصب وأنشدنا هذين البيتين يوم الجمعة تامن عشر محرم سنة سبع وثلاثة وثمانمائة بمدينة بلبيس
وأنشدنى ليلة الثلائاء تامن عشر رجب سنة ثمان وثلاثة وثمانمائة ، قال .
أنشدنا شيخنا العلامة شمس الدين الأسيوطى .
Shafi da ba'a sani ba