في التير والإكليل والعقرب وغير ذلك من وجهين : الوجه الأول لأنها جزيرة كبيرة والبر الكبير تكبر دير ته ، والوجه الثاني ديرها المذكورة لم تحقق لقلة السفر إليها ، ولقلة معرفة سفارتها بهذا آلفن . وذكر لي بعض معا لمة الزنج(2) أن ديرة ظهرها من رأس الملح إلى نعش ثمان قطب سهيل ، ومن ثمان إلى آخرها مغيب السلبار .
وذكر ألي)2) أن [ديرة ](4) بطنها من رأس الملح إلى نعش ثمان [مغيب الحمارين ، ومن ثمان لآخرها مغيب السلبار . وذكر أنها من بطنها من رأس الملح إلى نغش ا() ست ، كلها نضيفة . ومن ست لآخرها رق مقدار زامين أو أكثر إلى إلى تاحية البر .
ولم يكن بينها وبين أبر المآل من الجزائر المعمورة سوى أربع جزر كبار معمورات قريبات من بعضهن آلبعض ، يسافر
Shafi 24