والدر المصون غني بالشواهد الشعرية لاسيما النادر منها (^١).
ولم تكن للسمين عناية بالمسائل الفقهية والعقدية في هذا الكتاب.
وقد تميّز في كل ما سبق بحسن الترتيب والدقة في التنظيم (^٢).
(^١) ينظر: مقدمة تحقيق أحمد الخراط للدر المصون (ص: ٣٣).
(^٢) ينظر: منهج السمين الحلبي في التفسير في كتابه الدر المصون (ص: ٥٩).