هيلين :
شكرا يا سيدي وهذا حسبي.
لافيه :
إني لأوثر أن أكون في هذا الاختيار، على أن أرمي النرد على الحياة أو الموت فأصيب الخسارة.
هيلين :
إن الشرف يا سيدي الذي يتقد في عينيك الجميلتين يجيبني قبل أن أتكلم متوعدا، مهددا، إن الحب يجعل قدرك فوق من تريدك، عشرين مرة، وفوق حبها المتواضع.
الشريف الثاني :
لا أرجو مزيدا.
هيلين :
إن رغبتي هي أن تتلقى ما يمنح الحب العظيم، وبهذا أنصرف.
Shafi da ba'a sani ba