ويتفكر ويصيح:
كن مع الله يكن لك
واتق الله لعلك
لا تكن إلا معدا
للمنايا فكأنك
إن لله لسهما
واقع دونك أو بك
ويصيح الزمان فإذا الصوت الذي سمعه ملحدا كافرا زنديقا يعود فيملأ الدنيا إيمانا ومناشدة للمرحمة، ودموعا تخضب الأرض في طلب غفران السماء.
فالله غالب على أمره. والملحد من دنياه في عذاب وبيل، وهو في الأخرى لدى عالم الغيب والشهادة، وهو سبحانه وحده العالم بمصيره ومنقلبه.
أمنية لن تتحقق
Shafi da ba'a sani ba