الدكتور :
واجب الاعتراف!
أسلاكسن :
نعم، شيء مثل شكر من أهل البلد على ما لك من يد في مسألة كهذه ذات أثر عظيم في مصلحة المجتمع. لا حاجة بي إلى القول إنه يجب تحضير الكلمة. مع التزام جانب الاعتدال التزاما تاما، حتى لا نسيء إلى أولي الأمر الذين في يدهم عنان الشئون على كل حال. إذا راعينا هذا تمام المراعاة، فلن يسيء أحد تأويلها على ما أظن.
هوفستاد :
بل لنفرض أنها لم تكن على هواهم ...
أسلاكسن :
لا، لا. يجب أن لا يكون فيها مس لكرامة الحكومة يا سيد هوفستاد. لا يليق أن نغاضب أولئك الذين تتوقف عليهم رفاهيتنا توقفا تاما. لقد جربت هذه الخطة فيما مضى فلم أجد من ورائها خيرا أبدا. أما إذا أبدى الرجل الوطني آراءه بطريقة معقولة خالصة فإنه لا يغضب أحدا.
الدكتور (هازا يد أسلاكسن) :
اسمح لي يا عزيزي أسلاكسن أن أعبر لك عن مزيد اغتباطي إذ أجد مثل هذا التشجيع العلني من إخواني المواطنين. إني مسرور، مسرور. والآن كأسا صغيرة من نبيذ الشرى.
Shafi da ba'a sani ba