بس أبوسك
وأطرب وأحظى بكئوسك
رقي شوية
فلم يرعني إلا قولها: «ليس أضر من الخمر ولا أقتل.»
فقلت: «يا ستي إن المراد بالكئوس هنا الشفاه الرقيقة وبالخمر الريق العذب.»
فقالت: «اخص ...»
فقلت مندهشا: «اخص ...؟»
قالت: «اخص ...»
قلت: «طيب ...»
وهذا يريك من أي معدن صيغت سميحة، ولكني على هذا كنت أحبها حبا عظيما؛ لأني كنت واثقا أن هذه قشرة نشرتها كلية الطب على صفحة معدنها الصافي، وستزول ولا شك مع الأيام.
Shafi da ba'a sani ba