============================================================
12 الارض ام اراد بهم ربهم رشدا فبنى الفعل المغعول فى الشروصرح بالفاعل فى الرشد وكان الجلس حشر فه معنا بماعة من العوام فلما اصبحنا من الفد هبطنا الى باب زير فحضرنا مجلس الغيخ رحمه الله تعالى فترك ما هو فيه من التقرير وكان بويدا من المناسبة جدا مما خضنا فيه بالليل فذر مسألة الرعاف بعينها التى خضنا فييا وذكر ما يليق بجواب المسالة ولم احقق انمظه لان لطول العهد وصغر السن فى ذلك الزمان ثم اخذ الشيخ وهو يلحظنا بالنظر دون اهل المجلس يهذر من الخوض فى مثل ما خضنا فيه بحعترة العوام فتيقذت فى ذلت الوقت انا وسيدى علي انه كاشفنا بما وقع منانى الليل ومكى لى اخى سيدى عل عنه من المخرارق التى بقنتضى اطلاع الله له على بواطن بعض الناس انه
قال لهان بعض الناس يدخلهن علي بصورة الختزبر ووجهه وانيابه من غير فرق فانعجب من ذلث واقول لعل الخنزير دخل على فيتكلم بكلام انسان ويدخل علب بعض بصورة يهودتي والشكاة فى عمات- لا اشث فيها وصاحبها اعرفه مسلما من اصحابنا نساله سبحانه حسن الخاتمة والسترفى الدنينا والاخرة بلا محنة ومن كرامانه رضى الله عنه فى طريق المكاشفة ما حكى لنا شيخشا المتجرد للعبادة المجتهد فيها ليلا ونهارا حتى قبضه الله تعالى وهوسيدى نصر الروا وكان يسميه الشينخ يدى محمد ابن برزوق سيدى ابراهيم العمودق نغعنا الله تعالى به قال لماقدمت تلمسان ونت احفظ مخصر ابن الحاجب الفري على ظهر قلبى وكان شيخنا سيدى نصرلم يات لتلمسان حتى انسقن ملم العربية ببجاية على مشاتخها وقرا ابضا على العصنوني خارح ارجوزة التلمساني فى الثرائض قال فكنت بعد قدومى لتلمسان احضر مجاس الشيخ سيدى قاسم العقباني مدة تم حضرت يوما مجلس الشينخ سيدى محمد ابن مرزوف فرايته بحرا فى كل علم لا ساحل لهفلازمت مجلسه ونركت مجلس سيدى قساسم تم هبطت
Shafi 78