191

============================================================

1”9 فقاللى تقدم يا محمد واسنند الى هذه النحالة فان شعيبا ابا مدين عبد الله عندها ثلاث سنين لم دخل خلونه زمايا تم خرج فامرنى بالجلوس بين يديه ثم قال لى يا ممند ابوث من احبابنا واخرانالا أنك يا بحدلا انث يا محمد فكانت هذه اشارة الىى ما امتحنت به من مخالطة اهل الدنيا والتخليطث قال لى يا محمد انت مشيش *: جهة ابيث تتوهم انه مريض ومن بلدكت اما ابون فبخبر وعافية ودو لانش يمين منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن يمينه خليل المكي وعن بسارء احمد فاضى مكة واما بلدن بسم الده فخط دائرة فى لارض تم دام فقبض احدى يشيد على الاخرى وجعلهما خلف ظهره وجعل يطون بتلك الدانرة ويقول نلمسان تلمسان حتى طات بها مرات تم قال لى يا محمد قد قضى الد الحاجة فيها فقلت له كف يا سيدى فقال سترالله ان شاء الله على من فيي مر الذرارى والحريم و يماكها اذ.

دذا الذي حاصرها فهوخيرليم تم جلس وجلست بين يديه فقال لى يا خطيب فقلت ياسيدى عبد ومهلوكث فقال لى كن خطببا انت المخطيب واخبرن بامرى وقال لى لا بد ان تخطب بالجادب الغربي وهو الجامع الاعظم بالاسكندرية ثم اعطانى شينا من كميكهات صغار زيدنى بها وامرفى بالرحيل وابا خبو تلسان فدخلها ن المريني كما ذكر وستر الله على ما فيها من الذرارى والحريم وكان دذا المرشدي

يتصرف فى الولاية كتصرف ابى العباس السبتي نغعنا الله بهما انتهى ولصاحب الترحمة تاليف مشها شرح جليل على عمدة الاحكام نى حمسة اسفار جمع فيها بين ابن دقيق العيد والناكهاني مع زوائد وشرحه النغيس على الشفاء ولم يكمل وشرحه على الاحكام الصغرى لعبد الحق وشرحه على ابن الماجب الغري سماه ازالة المحاجب لنروع ابن الحاجب ولا ادرى هل كمل ام لا ويرها دبيته بيت علم

ودراية ودين وولاية وصلاح كعمه وابيه وجده وجد ابيه وكولديه مممد واحمد وحنيده الامام النظار الحمغيد ابن مرزوق وولد حفيده المعرون بالكنيث وحغيد حفيدة

Shafi 191