171

============================================================

(111 فاخبره انه اتى للقراءة على الشيخ الابلي فتال له الحمد لله الذى وفتكث لما برضاه ودعاله و بحث يوما مع شيخه ابى زيد ابن لامام فى حديث لا نحد على ميت فوق ثلاث الا زج الحديث (1) وتجاذبا الكلام فيه جوابا واشتراصا حتى ظهر الحق لابى قبد الله الشريف فانشد الشيخ قول الشاءر اعله الرماية كل يم * فلما اشتد ساعده رمانى وقال الشيخ ابو يحيى المطغري لما اجتمع العاماء عند السالان ابى شان امر الثقيه العالم المحافظ القاضي ابا عبد الله المقري بإقراء التغسير فامتتع منه وقال ابوعبد الله الشريف اولى منى بذلك فقال له السلطان انكث عالم بعلوم القرآن واهل لتغسيره فاقراه فتال له ان ابا عبد الله اعلم بذلك منى فلا يسعنى ان اقرأ بحصرته فعتببوا من انصافه ففسر ابو عبد الله بحضرة كافة علماء المغرب مجلا فى دار السلطان ونزل عن سرير ملكه وجلس معهم على الحصير فنبع منه ينابيع الححمة ما ادهش المحاضرين واتى بما لم يحيطوا به حتى قال السلطان عند فراغه انى لارى العلم يخرج من منابت شعره وجاء البه التاضى الفشتالى بعد خروجهم فطلب منه. تثييد مامدر منه فى ذلك اليوم فقال له من ستحتاب حذا وصكذا وذكر كتا معروفة عندهم فعلم القاضى ان الحسن للشتب وان الامرشر مكتسب وحدنشى ان الخطيب ابن مرزوق كان يقول شن سثر ابى عبد الله لتونس لند حرهت ابى ان اه فراقه ولكن احمد الله على رؤية اهل افريقية مثله من اهل المغرب وان الشيخ الفقيه الكبير الصالع موسى العبدوسي حبيرفقها فاس كان يبحث عما يع:ر عن ابى شبد الله من تقييد او فتوى فيقيده وكان اسن من ابى شبد الله وحدننى ايشا انه سمع الفقيه المحدث القاضي ابا على منصور بن هدية القرشي يقول كل فقيه قرافى زماننا هذا أخذ ما قدر له من العلم ووق الا ابا عبد الله المسني فمان ن اجتهاده يزيد والله اعلم حيث ينتهى امره وسمعت المقيه ابا تحبى المطغري يقبل () فى اانهاية لا يحل لامراة أن تحمد ملى ميت اكثر من ولاث

Shafi 171