160

============================================================

(160 بالاعذار فيهما فقال ابو عمران اتمكنه من لاعذار فى الصحيحين بالبخاري ومسلم فتسك القاضى واصلح بين الخصمين انتفى ونها ماذكره من تجانب ابى عبد الله القرموني (1) فى تفسير الرويا انه كان فى سجن ابى يعتوب يرسف ابن عبد الحق مع غيره من اعل لمسان ايام حصره ليا فراى ابو جمعد علي المجرانحب منهم كآنه قانم على سأنية (2) دانرة وجميع اقداحيا وقراديسبا تصب فى نتيرفى وسطبا فجاء ليشرب فاشرف الماء واذا فبد فريث ودم فارسله واغنرف واذا هو كذاآت تلاثا او اكترتم عدل الى خصة ماء (2) فجاء وشرب منهانم اسنيقظ وهرلى النهار فاخبره فقال ان صدقت الرويا فبحن خارجون عن قريب من دذا السجن قال كيف قال السانبة الزمان والنفي السلطان وانت الجرائح زدخل يدات فى جوف فينالها الغرت والدم وهذا لا نحتاج معه الى دليل فلم يكمن لا عسموة الغد واذا النداء عليه فغرج فرجد السلطان مطعونا بخنجر فادخل يده فى جوفه فنالها الغرث والدم فخاط جراحته وخرج فراق خعمة مأء فغسل يديه وشويب ولم يلبث الساطان أن ت ت توفي وسرح المسجونون انتهى ومنها ما قال الابلي انها افسد العلم كثرة التاليث واذهبه بنيان المدارس وكيث بنتشف من المصنفي والبنازين وانه لكما قال بيد آن فى شرحه طرها انتهى قلت سياتى ذلكث فى ترجمة الاباى فراجعه ان شتت ومشها ما قال قال طالب الشيخنا الاباي يوما مفهوم اللفب صحيح فقال له الشيخ قل زيد موجود بقال زيد موجود فقال اه الشيخ اما انا قلا اقول شينا فعرف الطالب ما وقع فيه فخجل ومنها قال شهدت شمس الدين بن فيم الجوزية مقيم الحنابلة بدمشق وقد ساله رجل عن قوله صلى الله عليه وسلم من مات له ثلاث من الولد كانرا له حجابا من الناركيف لمن انى بعد انى بعد ذلك بكبيرة فقال موت الواد حجاب والكبيرة خرق لذلك الحجاب وانما يكون الحجاب ججابا يكون حجابا لا ترى ان قوله صلى الله عليه وسلم مالم يخرق فاذا خرق زال عن ان يكون (1) ف رواية الحرماني (2) فى الاحاطة وبعض النسن ساقية (2) فى اكثر النسخ

Shafi 160