Burhan
البرهان في علوم القرآن للإمام الحوفي - سورة يوسف دارسة وتحقيقا
Nau'ikan
وأما الجزء الثاني: فيبدأ من قوله تعالى: ﴿ثُمَّ بَعَثْنَكُمْ مِنْ بَعْدِ مَوْتِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ الآية: ٥٦ من سورة البقرة وينتهي عند قوله تعالى: ﴿وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيْمَ إِلا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ﴾ من الآية: ١٣٠ من سورة البقرة، وعدد أوراقها مائة وعشرون ورقة.
وأما الجزء الثالث: فيبدأ من قوله تعالى: ﴿وَلَكُلٍ وِجْهَةٌ هُوَ مُوُلِّيْهَا﴾ من الآية: ١٤٨ من سورة البقرة ينتهي عند قوله تعالى: ﴿وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ﴾ من الآية: ٢٠٤ من سورة البقرة، وهي في خمس وستين ورقة وأُرِّخَتْ كتابته في الثامن والعشرين من جمادى الأولى سنة تسع وستين بعد خمسمائة.
وأما الجزء الرابع: فيبدأ من قوله تعالى: ﴿وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ﴾ من الآية: ٢٠٥ من سورة البقرة وينتهي عند قوله تعالى: ﴿مَثَلُ الَّذِيْنَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ﴾ من الآية: ٢٦١، سورة البقرة وعدد أوراقه ثلاث وأربعون بعد المائة ورقة.
وأما الجزء الخامس: فمفقود.
وأما الجزء السادس: فيبدأ من قوله تعالى: ﴿إِنَّ مَثَلَ عِيْسَى عِنْدَ اللهِ كَمَثَلِ آدَمَ﴾ من الآية: ٥٩ من سورة آل عمران وينتهي عند قوله تعالى: ﴿وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِيْنَ يَبْخَلُونَ بِمَا ءاتَاهُمُ الله﴾ من الآية: ١٨٠ من سورة آل عمران وعدد أوراقه سبع وتسعون ورقة وأُرِّخَتْ كتابته سنة تسع وتسعين بعد الخمسمائة.
وأما السابع: فمفقود.
1 / 83