============================================================
الحال لا لتخصيص أحد الحائرين (على الآحر(9)، وأنه خلاف قول /73ا العقلاء 0 فإن قيل : لو جاز وجود خلاف معلوم الله تعالى لكان فيه تجهيل الله تعالى(2) قلتا: التجهيل فى نفس الوجود لا فى تصوره فإن علم الله قيه أن لايوجد مع تصور وجوده ، (3) وذلك يحقق علم الله لا تجهيله (3) .
(1) د- على الآخر.
(4 3)000(3) دم.
Shafi 127