يتحلَّى من أَغاريد مُسمِعاتها القلبُ المحزون، ويمتلئُ من أَطراق أَطْيَابها الطَّبْع المودون.
فاستعنت بتوفيق الله وتأْييده ورتَّبته على مقدِّمة وستين مقصدًا:
المقدمة فى تشويق العالِم إِلى استزادة العلم الَّذى طلبُه فرض، وتمييز العلوم بعضِها من بعض.
المقصد الأَول: فى لطائف تفسير القرآن العظيم.
المقصد الثانى: فى علم الحديث النبوىّ وتوابعه.
المقصد الثالث: فى علوم المعارف والحقائِق.
المقصد الرابع: فى علم الفقه.
المقصد الخامس: فى علم أُصول الفقه.
المقصد السادس: فى علم الجَدَل.
المقصد السابع: فى علم اللغة.
1 / 35