============================================================
8 ورجع إلى غقل فلم اجد الرجل ، فمشيت حتي لحقت القافلة فعجبوا لمسا رأونى: 11 ولم ادر ما قول الرجل لقمة بلقمة فنظرت المرآة ذذا هويوم آخرجت اللقمة من فيها وتصدقت بها. ونحوه روى فى امرآة اخرى خرجت ومعها صبى لها، فاختلسه منها الذئب فخرجت فى آثره ومعها رغيف ، فعرض لها سائل فاعطته اياه فجاء الذئب يصبيها حى رده اليها وقال لتمة بلقمة وروى ان رجلا عبد الله سبعين سنة تم اصاب فاحشة فأحبط عله: ثممن به مسكين فتصدق عليه رغيف، فففر الله له ذتبه ورد عليه عمل السبعين سنة.
10 صالله وقال ل ر إذا أذنبت ذنبا فعجل فى إثره صدقة قبل أن تنزل عليك عقوبة" يااه وقال تة الضيف ينزل برزته ، ويرمحل مغفورا لاهل البيت" وقال له
"اكرم الضيف ولو كان كافرا فان الضيف مفتاح الجنة ، والبركة مع الضيف) وقال اة "ما أتى أحدا من المسلمين ضيف إلا ومعه ملكان يكتبان لصاحب البيت لكل لقمة آلف حسنة، ويرفع له ماثة درجة، ولا يكتب على صاحب البيت سيئة بعد الضيف اربعين يوما ، ويكون فى آمان الله تعالى) وقال لالو " إذا اشتد غضب الله على عبد لزم عنه الضيف وطالبب الحاجة" وقال عيلالهد كن لله يكن لك واخدمه يجازك، وقال ةو "ما طلعت الشمس قط إلا بجنبتتها ملكان يقولان : اللهم عجل لمنفق خلفا ، وعجل لممسك تلفا " وقال ه حاكيا
عن ربه تعالى: من تصدق لوجهى سرا وجهر انشرت عليه رحمتى صباحاومساء" وقال لية "نجافوا عن ذنب السخى فن الله آخذ بيده كلا عثر" قلت : وإن كان كافرا فقد روى أن موسى عليه السلام هم بقتل السامرى فقال الله له : لاتقتله فانه سخى. وقال {لل ر الرزق" ويروى " الخير أسرع إلى البيت الذى يغشى من الشفرة إلى سنام البعير" ففي هذا حث على المعروف وبذل الطعام وبشارة بسرعة الخلف والاضعاف كسرعة الشفرة إلى سنام البعير وهو أسمنه
Shafi 86