204

============================================================

القسم الثانى والثلاثون : اتخاذ النخل فانها بر)ة قاللاية " إن من الشجر 14 لما بركته كبركة المسلم" - يعنى النخلق وقان الله تعالى فيها(كشجرقطيبة) الاية اراد االه با النخلة. وقال نعم المال النخل الراسخات فى الوحل المطعمات فى المحل) يعنى الجدب - وقال لة أكرموا النخلة فنها عمتكم" وقال مچلاته "لا يجوع أهل بيت عندهم المر، وقال لو " بيت لا مر فيه جياع آهله "

1910 قاله مرتين أو ثلانا. وقال اه " إذا آفطر احدكم فليفطر على تمر فانه بركة . فان يجدتمرا فليفطر على الماء فانه طهور" وقاللاة " التمر البرنى فيه شفاء من كل داء" وقال لله "خير تمركم البرنى يذهب بالداء ولا داء فيه ولا ضرر من التمر" وقال و "من تصبح بسبع تمرات عجوة لم يضره ذلك اليوم سم ولا سحر" روى فى الصحيحين وفال ر إن فى العجوة العالية شفاء ا وإنها ترياق اول البكرة" رواه مسلم . وقال "العجوة من الجنة وفيها شفاء من السم " صايله وقال يلالله "ينفع من الجذام والبرص أن تأخذسبع تمرات كا يوم من عجوة المدينة، ن (1) تفعل ذلك كل يوم رواه أبو نعيم(1) وقال "كلوا البلح بالتمر فان الشبطان يحزن إذا رأى ابن آدم يأ كله ، يقول عاش ابن آدم حتى آكل الجديد بالخلق) وقال يلا " أطعموا نساءكم فى نفاسهن التمر فانه من كان طعامها التمر فى نفاسها خرج ولدها حليما رواه الحافظ أبو نعيم . وقال يالله * إذا ولدت المرآة فليكن ن أول ما تأكل رطبا ، فان لم يكن فتعرة ، فانه لو كان شىء أفضل منه أطعمه الله مريم حين ولدت عيى" وكان لايغدو يوم الفطر حتى يأكا تمرات وترا، ولا يطعم يوم الآضحى حتى يصلى . وقال ولة "نعم سحور المؤمن التمر، وقال ة (1) وقال أهل الطب: العجوة صنف من التمر كرمم صلب مكزز متين القوة وهى شفاء من السم لاسيما السموم الباردة . وهى تنفع من لسعة العفرب وذلك

جرب وغير ذلك قاله الهروى والازهرى والصيحافى منها

Shafi 204