============================================================
0 فضل الله) - اى يتجرون - وقال چالة "سافروا تصحوا وتغنموا" ويرود "تصحوا وترزقوا" وقال لاته " البركة فى التجارة وصاحبها لا يفتقر إلا تاجر حلاف مهين" وقال لاة "بيعواوابتاعوا فان لم تربحوا بورك لكم" وقالة "تسعة اعشارالرزق فى التجارة موالجزء الباق فى السابياء" بعنى- النتاج - ويروى "الخير عشرةآجزاء ، أفضلها التجارة اذا آخذ الحق وأعطاه" وقاللة "التاجر صاايله الصدوق الا مين مع النبيين والصديقين والشهداء * قال لة "البيعان بالخيار مالم يتفرقا ، فن صدقا وبينا بورك لهما فى بيعهما ، وإن كذبا وكتما محقت البركة من بيعهما" وقال "ما أملق تاجر صدوق" وقال "من استطاع أن يشترى دابة فلبشترها فانها تأتيه برزقها وتعينه على رزقه موسافروايوم الاثنين فانه نجاح" وقال موسى عليه السلام : سافروا وأملوا فى أسفاركم البركة، فانى قد سافرت وما اؤمل كل ما اتابى وينشد فى المعنى : تغرب على اسم الله فى طلب العلا وسافر ففى الاسفار خمس فوائد تفرج هم واكتساب معيشة وعلم واداب وصحبة ماجد قال العلماء رضى الله عنهم : والتجارة هى الاسترباح بالبيع والشراء، وقد كان وأبو بكر وعمر وعمان وابن عوف وطلحة وابن مهران وابن سيرين بزازين . والزبير وعمرو بن العاص وابن كريز خرازين . وكان العباس عطارا، وابو سفيان وايوب السنحتيانى يبيعان الجلود، ومالك بن دينار وراقا. رضى الله جمعين القسم الحادى والثلاتون : مما فيه البركا، وينمى المال اتخاذ الغم . قال ايتو "الغم بركة ، والابل عز لأهلها" وقال وصلوا فى مرابض الغم فانها بركة" ويروى "اتخذوا الغم فانها بركة" ويروى "البركة فى الغنم" ويروى "بركة الأموال الغنم" ويروى " أفضل الاموال الغنم" وقال "خير الماء الشبم،
Shafi 202