149

============================================================

_149 وقالو "ما من مسلمين إلا وبينهما ستر من الله عز وجل .، فاذا قال آحدهما 4 لصاحبه كلة هجر خرق ستر الله تعالى" وقال ا "من آذى مؤمنا فقيرا بغير حق فكأنما هدم الكعبة عشر مرات، وكأ ثما قتل ألف ملك من المقربين " وقال " إذا كنتم ثلاثة فلا يتناج اثنان دون صاحبهما فان ذلك يؤذى المؤمن والله يكره أذى المؤمن" قال بعض العلماء : فان كانوا أكثر من ثلاثة فلا بأس، بالمسارة ، فقد سار رسول الله فاطمة بحضرة جميع أزواجه. وقال لابى بكر حين آراد آن

يسر اليه "أخرج من عندك، فقال إنما هم أهلك . فذكر حديث الهجرة وقال "لا يحل لمسلم أن يشد إلى أخيه بنظرة تؤذيه" وقال "لا يحل اسلم تقريع مسلم " وبروى "لا يحل المسلم أن يروع مسلما" وقال "إن روعة المسلم عند الله عظم " الخطر الثامن عشر : المن بالعطية ، وهو حرام ، وقد تقدم بيانه فى القسم الثامن. وقال " ثلاثة لا يكالمهم الله يوم القيامة ولا ينظر اليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم" فقرأها تلاث مرات . فقال آبو ذر: خابوا وخسروا، من م يار سول الله { قال "المسبل والمنان والمنفق سلعته بالحلف الكاذب" وقالة "لا يدخل الجنة خب ولا بخيل ولا منان) الخطر التاسع عشر : شهادة الزور وهى كبيرة، قال المه تعالى (واجتنبوا قول الزور)؟ وقال له " ألأبئكم بأ كبر الكبائر" ثلاتا : قالوا بلى يارسول الله ! قال "الاشراك بالله ثتعالى، وعقوق الوالدين ، وقول الزور، وشهادة الزور" قال الراوى : فما زال بكررها حتى قلنا ليته سكت ، وقال ل رعدلت شهادة الزور بالشرك بالله" وقال ف شاهد الزور لن تزول قدماه حتى يتبوا مقعده من النار" ويروى " يبعث شاهد الزور يوم القيامة مدلعا لسانه فى التار)

Shafi 149