** (المقصد الأول في الأمور العامة)
والعلية والوجوب والإمكان العام ، وما يتعلق بذلك ، كبحث الامتناع والعدم ؛ لكونهما في مقابل الوجود والإمكان ، مع أن العدم هنا بمعنى رفع الوجود عدوليا كان أو سلبيا من أحوال الموجود ، ولهذا أفرد بابها وقدم على باب باحث عن أحوال مختصة ببعضها مما يتعلق به غرض علمي ويترتب عليه مقصود أصلي.
(
** وفيه فصول
الوجود والعدم وأحوالهما وفي الماهية وأحوالها وفي المركب من الماهية والوجود أو العدم وأحواله ، وهو العلة والمعلول.
Shafi 79