لآل زهير لا ولا لبني بدر
وباتت جنود الله فوق ضوامر
بأوضاحها تغني السراة عن الفجر
فلا زلت حتى أيد الله حزبه
وأشرق وجه الأرض جذلان بالنصر
كفى الله دمياط المكاره، إنها
لمن قبلة الإسلام في موضع النحر
وما طاب ماء النيل إلا لأنه
يحل محل الريق من ذلك الثغر
ومن قصيدة يمدح بها علاء الدين علي بن الأمير شجاع الدين جلدك:
Shafi da ba'a sani ba