============================================================
غالبا في الحجاز في الخريف، ويقال للروض: خريف، لذلك: قوله: "فتفسوا [له](1): بفاء(2) ومهملة؛ من التنفيس؛ أي وسعوا له في أجله.: قوله: "لا يغاذر: بغين معجمة؛ أي لا يترك.
قوله: "ينكاهن بفتح أوله وسكون النون وبالهمز(3)؛ أي يطعن: يقال: نكأت القرحةا، أي طعنتها فاستخرجت ما فيها. وصوب بعضهم أته بضم أوله وكسر الكاف بغير همز؛ من النكاية، وهو موجه: واستبعد الأول، لأن الذيي ينكا القرحة، لاستخراج ما فيها، يكون محسنأ لمن يفعل به: ذلك، والسياق يقتضي آنه يسيء إليه، لكونه سماه عدوا. وليس المراد ذلك، وإنما المراد أصل الطعن فيها، فعليه وقع التشبيه، لا إلى ما يؤول إليه الأمر أو يراد به (1) في الأصل. وقد ثبت في الروايات المعتمدة يفتح أوله والهمز، فلا يلتفت لمن أنكز ذلك، مع توجيهه:
قوله: ذريرة": بفتح المعجمة؛ نوع من الطيب معروف:: "فطفئت": بالهمز؛ اي خمدت.
قوله: قوله: "الأضبغ": بفتح الهمزة وسكون المهملة وفتح الموحدة ثم: معجمة، بوزن أحمز(ه).
وونباتةم: بضم النون بعدها موحدة خفيفة.
(2) ظ: بفامين- تحريف.
() من ف ظ (3)ف، ظ: بالهمزة.
(4) (به) ليست في ف.
) قوله: (يوزن أحم ليس في ف.
Shafi 290