121

أبو علي :

ويحك يا أسامة! ماذا أصابك؟

أسامة :

تقتل ابن فاطمة الزهراء بنت خير من أقلت الأرض، وأظلت السماء؟!

أبو علي (لنفسه) :

أترى الرجل عاودته جنته، لعنة الله عليه ... (لأسامة)،

وابنتك أترضى لخليفة رسول الله أن يستبيح عرضها؟

أسامة :

من هذا؟

أبو علي :

Shafi da ba'a sani ba