أسامة :
بل أريد أن أعود بها إلى الصحراء، أطنب لها خيمتي كما كانت، وأقعد بها ابنتي كما كانت، ثم أزفها إلى ابن أخي حسين.
أبو علي :
سأعينك على هذا، ولكن خبرني أين ابن مياح اليوم؟ لقد خبرت أنه مات قتيلا.
أسامة :
كلا، كلا، لا قدر الله، إنه كان ملقى على الأرض صريعا لا قتيلا.
أبو علي :
وأين هو الآن؟
أسامة :
لا أدري.
Shafi da ba'a sani ba